كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (557)
تلعثم القلب بلغة ساخنة عطشا للحب
حينما تحسست عطر
أرهامونت لأول بداية فأدركت أن نشوتي طارت فرحا
فانتهت وليتها ما بدأت مجرد موقف لذكرى قديم
أنا بداية لا أعرف نقطة النهاية تحتار القصص
إلى متى يستمر العرض وتتصاعد
جنونية العقدة هل
للخاتمة من ملامح قادمة
الأرق، هو قلب
مشتاق، يحلم باللقاء صباح الحب والسعادة
هكذا مع مرور
الزمن أكبر عمرا
بينما قلبي يظل
صغيرا كالطفل يحتاج دائما وأبدا
إلى اهتمام غاليتي أرهامونت لكن مسافة البعد بيننا تمسون
على خير
غردت شوقا وحنينا
لأرهامونت غاليتي هذا المساء
فتعبت فأخذت بالحكمة القائلة إذا كان
الصمت من ذهب ..الخ..
لكن حقيقة وجدته من
تعب
أجد أن تغريدات أرهامونت غاليتي مريضة مثل مرضي هذا المساء
لا أفهم لماذا لدي شعور
بالحزن العميق مع الألم السحيق
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق