كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1650)
أحياناً بعض التفاصيل لقلوبنا هي أكبر من
الحب نفسه لغاليتي أرهامونت الغائبة الحاضرة في نفسي
دائما وأبدا
أجد ضعفا في ذاكرتي لكي
أستوعب مساحات غياب
أرهامونت غاليتي مع صدها
وهجرها المستدام
خذيني إليك أرهامونت فاحتجزيني بين ردهات قفص
كلمات صدرك ودعيني خلف حجابك
الحاجز فأنا كلي
رهن إعتقالاتك
كل مساء عند النوم
أراك أرهامونت حلما قائما
بينما مثل هذا
الأمر هو أشد أنواع اللقاءت
وجعا وألما على النفس الضعيفة أمام حبك وعشقك
تعالي غاليتي أرهامونت لتحسسيني آنية عشقي
التي تنضح شهوة إليك
فتجعلك تتبعثري أمام حنيني
أرهامونت مثل سحابة أراقت
ماءها على ثغر
زهرة جميلة جدا
فاستنطقت عطر حروف
التغريد فجاء المزيد
من إبداع الكلم
كلما كسر غيابك أرهامونت
ضلعاً من صدري
فربما هناك الوقت والنسيان
قد
يقوم بتجبيره
في عقلي أقمت في
محراب أرهامونت مع ذكرياتها
مجازر لمعارك الحروف في مدونة باسمها
فأهدر فيها دم
تفاصيلها على مدى
الزمن بسبب غيابها
لم أستيقظ بعد أرهامونت من ذلك المسمى وهم
الحب فالشوق مع الحنين يحكمان قبضتهما
على جفوني ولا
زال الحلم مستمرا تغريدا
لها
الحب غاليتي أرهامونت لا يعرف فقيرا أو
غنيا إنما هو
لغة يعرفه جميع
سكان
الأرض لكن قليل منا
من يعمل به
سلوكا وفعلا
إعداد
مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق