كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1724)
هكذا انتهى عيد الفطر
لكل البشر لكن
عيد روحي هي
الأخرى تنتظر هلال عيد
اللقاء بك غاليتي
أرهامونت ... لكن متى ؟
من كان يؤمن بالحب
فقد مات مع زمن الماديات
المعاصرة بينما من كان يؤمن بالغياب بين المحبين فهو حي لا يموت
مثل حالي مع
غاليتي أرهامونت
حينما رحلت أرهامونت غاليتي انقسمت ذاتي نحو غيابها
إلى معسكرين بين تركها والحنين إليها لأتركها
تتصارع فأرصد ما
يحدث ما بين عاطفتي وعقلي
حينما أجلس إلى غاليتي أرهامونت أصغي إلى جمال صوتها
الذي يعبث بأوتار مهجتي ويحملني إلى عالم رحب
من الانشراح فأسرح في رحاب
خيال الكلم تغريدا
الآن أعيش مع أفكاري وأقلب
صفحات ماض أرهامونت غاليتي فلولا
ذكرياتها التي كانت
تنعش قلبي لجفت
منابع الأحاسيس والمشاعر الجياشة نحوها
لكن حينما أغرد لأرهامونت غاليتي فأعبر عن ما
يمر به كل العشاق
من مشاعر فتغريدي ليس حائط
مبكى لحروف معبرة
عن الحب بل
هي تعبير عن ذات العشاق
أي تغريد هنا يعبر عن
واقع حب مع عشق لا زلت
في وسط معركته
أحياه وأتنفسه فألملم جراحه
بشكل يومي وفق
المواقف والأحداث مع غاليتي أرهامونت
كل حب انتهى إلى عامل الجب علينا
أن نفتش عن
السبب بين حطامه لنكتشف ما كان يمكن
أن يكونه هذا بين
المحبين كما حدث
بيني وبين غاليتي أرهامونت
هكذا ربما يكون أفضل التغريد
لأرهامونت غاليتي ليس بالضرورة
ملازما لطيفها إنما يأتي نغما يصدر من
أعماق مشاعري إثر تذكرها
وذكرياتها معا
مع كل تغريدة وأخرى أموت قليلا وبين
موتة وأخرى يأتي طيف
أرهامونت يدغدغ مشاعري يإيقاع أجمل
لأعود مغردا في
سمائها وفي دائرة
حبها مع عشقها
إعداد مغلي
الجميع/فالح الخطيب
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
الانستقرام
faleh4949
سناب شات
144/ 2
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق