كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1751)
حينما يعربد بي ظلام
البعد إلى مسار غياهب
الجب بسبب ألام الصد
لأرهامونت أجد نفسي بعيدا
عن عالم الواقع إلى عالم حرف
الحلم
آه منك غاليتي أرهامونت فأنت يا
أنت من أطفأت بيديك شموع الحب
مع العشق لأدرك
معنى ظلام غياب
البعد فصباحك مع الجميع
قرب
تعالي أرهامونت لنلملم بعثرة
المساء بكل وفاء
لنرسم حلما جميلا باللقاء
فيتحفنا من وجع غياب سنوات البعد والجفاء
إلى أرهامونت التي جعلتني أنام على
أرصفة الحب منتظرا في ليالي الشتاء الشديدة
البرودة عاريا سأعترف لك
أنني قد مارست
عزف حروف التغريد بعد غيابك
هكذا أفتح نوافذي أمام وجع غيابك
غاليتي أرهامونت فأمسح دموع هوت على
خدودي لأكمل لعبة أعصاب البعد حتى عودتك
أحببتك غاليتي أرهامونت ومن فرط
مشاعري لك وجدتك تنسحبي من
مائدة العشق بكل
هدوء لأنتظر حفلة اللقاء
مع نهاية الأشواط
الإضافية المتبقية
هكذا أرى نفسي بعد زمن
جميل عن حب أجمل عبارة عن ظلال
منحوت من رماد
وجع الشوق والحنين مع الصبر العظيم لكن تكسر
خاطري تنهيدة شوق وأنين لأرهامونت
غاليتي
كم أعاني من طاغية ليل
الشوق والحنين دوما وكم
يقرع جرسهما بأضلعي زمنا
فقد تعبت من
شرب كؤوس الفقد دهرا لأنه
تركني أعيش لغاليتي أرهامونت أملا
كم لرائحة تغريداتك وطن للحب أشمها في رماد
سنين العمر عبق ندى
لكن من ثغر الحزن أتضور
جوعا للحب والعشق
لغاليتي أرهامونت
نوارس الصباح المشرق بخيوطه
الذهبية تستوقفني عند شواطئه الجميلة وابتسامته المضيئة فتؤرقني بالأفق المثقل بقبلات
غيوم الحب المتعب
إعداد مغلي
الجميع/فالح الخطيب
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
الانستقرام
faleh4949
سناب شات
144/ 2
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق