كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات
لأرهامونت... (2099 )
بدأت الآن أراجع حساباتي معك حيث
اختفت عني الحقائق ماعدت أستطيع أن أحدد متى تحول حبك غاليتي لي من حبيبة مخلصة
إلى أخرى مخادعة
تعالي غاليتي يوم العيد ليكتمل فرحي
بالعيد فأنا موطنك حينما تغترب بك كل الأشياء من المجتمع المحيط في هذه الحياة يا
حياتي
في العيد غاليتي أجد أن التفكير فيك
الزائد هو من يقتل سعادتي مع قرائي وأصدقائي مرحاً وفرحاً
أي جنون هذا الذي يجعلني أستيقظ من
نومي يوم العيد شوقاً وحنيناً لحضورك غاليتي
كم تأويك مساحة قلبي غاليتي في يوم
العيد أكثر مما يأويك مجتمعك المحيط الذي تهنيئنهم وتعيدين معهم
عودي غاليتي في يوم العيد فما زالت
لحكاياتنا بقية أرويها للقراء الكرام في مدونتك (أرهامونت)
قال لي صديقي ما الذي يتعبك فقلت له
هو طيفها الزائر يوم العيد فهو من يؤرق دماغي دون أن أجد لذلك حلاً أو حتى فرصة
للنسيان
قال لي صديقي في العيد لا تنطفئ
نبضاً عن غاليتك وأنت الذي تعود عليه القراء على توهج تغريدك حرفاً جميلاً
ليس الهجر غاليتي هو من يؤلمني ولكن
جمال ذكرياتك مع طيفك هما من يهزان قلبي رقصاً على سفيمونية يوم العيد
آه من البعد في العيد فالوجع هو
أنني أنتظر أن تهاتفيني غاليتي تهنئة بالعيد فأجدك تهنين الجميع إلا أنا