كل يوم
خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت...
(2237 (
عزائي الوحيد فيما تبقى من عمري أيتها البعيدة القريبة من نفسي
أن أعيش كئيباً بدونك فهل هذا يرضيك غاليتي؟
الآن أغزل لك حروفاً من فكري وأنسج لك كلمات من دمي وأسطر لك
أشعاراً وروايات في مدونة حفلت باسمك (أرهامونت)
فعلاً أنا قادر غاليتي على تحمل غيابك بمزيد من الصبر لكنني في
الوقت نفسه عاجز على جعل أيامي بدونك سعيدة وكل حياتي في ظل غيابك فيض من سراب
ليتك غاليتي تكونين إنسانة بما تحمله هذه الكلمة من معنى ولا
تظهري في المشهد الأخير من مسرحية الحب التي تعطلت سفينته وغرقت في قاع بحر الغياب
بسبب غيابك غاليتي كثيراً ما سبب لي صداعاً كبيراً في فؤادي
ربما لا يلتئم مع الوقت ووجع أراه يقتص غالباً من صحتي
خلاص لم أعد لي أن أرسم لك غاليتي في ذاكرتي حلماً لأن مثل هذا
السيناريو وهم في نفسي وألم في فؤادي فوداعاً للحب والعشق معاً
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
تويتر
مدونة أرهامونت