كل يوم
خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2236 (
الآن أشاهد وأراقب الفصل الأخير من مسرحية حبنا غاليتي لكن
حينما ينتهي المشهد الأخير من الفصل الدرامي أخبريني كي أصفق لك تصفيقاً حاراً على
انتهاء الحب بيننا
عفواً غاليتي فقمة القسوة التي أعاني منها حالياً أن أعيش على
التغريد لك ومحاولة إرضائك لتكسري بذلك خاطري وكل ما هو جميل في روحي
رحيل حبك غاليتي لم يقتلني على الاطلاق ولكنه علق قلبي على
مشجب بين الحياة والموت فليست مأساتي في رحيلك إنما في رحيل قلبي معك
أنت يا أنت أنت غاليتي فهل لك تاريخ صلاحية ربما ينتهي بسرعة
ولست كدهن العود الأصلي الذي كلما طال به الزمن زادت رائحته جمالاً
آه منك غاليتي فأنت أصبحت كالعطر المستورد بل المقلد ربما
تعجبني رائحته لكنه لا يدوم طويلاً لأنك لم تصمدي حباً وعشقاً معي طويلاً
الآن فهمت معنى مفهوم الحب مع العشق وهو أن أحب ولا يمكن أن
أجتمع بك غاليتي يوماً فأصبحت عاشقاً لك ولتغريدك فقط
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
تويتر
مدونة أرهامونت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق