كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2574  (

 

 

هكذا هو عيدي يزداد جمالاً وزهواً لأنك أنت غاليتي من يشاركني إياه وتشعريني بفرحتي به في هذا اليوم الجميل السعيد

 

أحيانا لا نتمكن من المشاركة في المناسبات السعيدة الأسرية غاليتي، ولكننا نفرح بها حينما نرى السعادة على مُحيا من شارك ويشارك فيها  

 

في العيد غاليتي الكل يبث الأماني الطيبة عبر أثير نفسه وقد يكون ذاك الأثير فيض حزن لكنه مقتنع فتقبلوا التهاني وردوها بما هو أحسن منها

 

 

العيد، هو اﻷم واﻷب حينما نقبل رأسهما محبة واجلالاً واحتراماً وعرفاناً بالجميل، حقاً هم عيدنا الحقيقي  

 

 

 

نحن لا نحبهم إعجاباً بهم وحسب، بل ﻷننا نشعر أن كل شيء تلون في حياتنا بسببهم، بداية باﻷمل مروراَ بالتسامح وختاماً بالاحتواء ما أسعدنا بهم

 

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر   

 

 الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

 

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 

 http://faleh49.blogspot.com/