الخميس، 2 فبراير 2012

أراهمونت /مدونتي

كل يوم خميس على المحبة نلتقي....(أراهمونت /مدونتي)...(136 )




·                المدونة التي جاءت تحت اسم ((أرهامونت/فالح الخطيب))...تعد إنجازا حقيقيا ظهر للسطح...ويكفيني فخراً بأن أقدم هذا الجهد للأصدقاء الأوفياء...بشكل مترابط ومتكامل من خلال هذه المدونة التي لازالت في دور الطفولة والتنظيم والتنقيح...عبر موقع قوقل...دون أن أنتظر من أي أحد مقابل لأنها تأتي انتصارا للنشاط والجهد والتعب بكل نزاهة...وهاهي تضرب أبلغ الأمثال في الوفاء وتعطي درساً في كيفية الارتقاء بالكلمة الجميلة أسلوباً وفكراً... وعطاءً...وتثبت للجميع بما لا يدع للشك بأن الفيس بوك قادر بمن فيه على العطاء...وأن خلف الكواليس في الانترنت كتاب كبار ظلمهم الإعلام ويستحقون الضوء لجمال كتابتهم...لا لصورهم.
·                 شكراً للدكتور/ بدر فالح الخطيب على تصميمه وتشجيعه لإخراج هذا العمل بهذه الصورة...مع ما قام به من جهد وعمل كبيرين في المساعدة في ولادتها بهذا الشكل.
·                وشكراً آخر أقدمه للمهندس بندر الخطيب الذي حاول أن يخرجها بأفضل مما كانت عليه حاليا إلا أن الوقت لم يسعفه لإصراري على أن تعلن في وقتها.
·                شكراً للزميل والصديق الغالي الزميل الأستاذ/ Saad Alghoraiby الذي طالبني بعمل مدونة لتسهم ثقافيا وفكريا للأصدقاء...وتوثيقا للعمل.
·                شكراً لبقية الأصدقاء الذين لمست منهم المطالبة بمطبوعة لهذا العمل...ولكل من ساهم ويسهم في هذا الإنجاز...بالمشاركات والكلمات المضيئة.
·                شكراً لمن منحني هذه الفرصة لنلتقي على مائدة المحبة كل خميس لنرتقي حضوراً وفكراً.
·                فهنا أكتب إلى صديقي /صديقتي في الفيس بوك...لأعيش معهم كل يوم خميس على مائدة المحبة...وطريق الأخوة الإسلامية...نتناقش ...نتحاور مع احترام الرأي والرأي الآخر...نتنفس حروف وكلمات ما طرح مع تلقي الدعم اللامحدود من  مشاركاتهم.
·                فشكراً لمن شارك معي...ويشارك بحسه وفكره...وتشجيعه ودعمه وإنارته لهذا المتصفح.               
·                كما أنني أكتب هنا، لأنـّي أريد أن أسهم في تغيير الفكر...وأومن أنّ الكلمة تستطيع، إذا ما صمـّمت...وهندسة...أن تغيـّر وجه الكون، طبيعياً ومجتمعـياً...كما هو حال الشعوب العربية التي تغيرت هي الأخرى بثوراتها مروراً بالربيع العربي.
·                أكتب هنا، لأنـّي أريد أن أؤثـّر، أن أنوّر، أن أحرّر مع مراعاة القيم الإنسانية والإسلامية على حد سواء...ومتماشية مع حب وطني ووطنيتي التي لا مساومة حولها.
·                 هكذا بلغت من العمر عتيا...وبلغت مجموع مقالاتي  كتابة ما مقداره (136) مقالة حتى الآن...متربعة من الصفر حتى هذا الرقم.  
·                أعتقد أنه رقم جيد، وجديد...مقاربة مع تسجيلي في الفيس بوك حيث أصبحت بمعدل مقالة أو مقالتين أسبوعيا...بحيث توزعت كالتالي:
1-                 أشعاري لحبيبتي = 64 مقالة.
2-                 مفاهيم أخرى =  36 مقالة.
3-                التربية = 23 مقالة.
4-                الأسهم = 7 مقالات.
5-                المقال الساخر = 4 مقالات.
6-                قضية = مقالة واحدة.
7-                قصة = واحدة
·                 ليصبح المجموع الكلي = 136 مقالة.
·                حقيقة مقالات متنوعة...جاءت لتشبع نهم القارئ بتنوع موضوعاتها...وتقارب فلسفتها...فهي هدية إلى النخب من القراء الأصدقاء الأوفياء على حد سواء.
·                واتساقا مع ما سبق...أرجو التفاعل والمشاركة بالتعليق تحت الخيار الأخير من كلمة مجهول مع إدخال صورة الحروف...ليظهر التعليق بوضوح.
·                ظلت هذه المقالات ترسم استشراف المستقبل لي وللبعض...حيث نشر بعضها في المجلات ...والصحف اليومية مثل صحيفة الرياض  ...والجزيرة...والمدينة... ومجلة الأمن والحياة...والبعض الآخر جاء حصريا كالمقالات الساخرة...وأشعاري لحبيبتي في الفيس بوك فقط.
·                وأما بخصوص أشعاري لحبيبتي فقد كتبت هنا... لتمثل لوحة أدبية جميلة...ولكنها أحيانا مخنوقة ايدولوجيا فالعمل الكتابي لا تسعفه الأطر الأيديولوجية ولكن ما يسعفه حقاً هو النظرة الجمالية الإبداعية...وهذا ما أنشده هو الإبداع  أدبيا...بصرف النظر عما يقال مجنون بالحب والعشق مفتون.
·                وهناك من يطالب بالمزيد...وأن تتحول  "الملاحظات" في الفيس بوك...جميعها إلى أشعار بالمستوى الأول ولكن الكاتب مطالب بالضرورة أن يتعرف على فضاءات كتاباته...وماذا يريد منه محيط مجتمعه من القراء...والمجتمع الإنساني ككل...وإلا انزلق إلى مهنية باهتة لا تجد سنداً من الأصدقاء الأعزاء...إذا لم يتحول خطابه الأدبي لمجتمعه أو المجتمع الإنساني ككل.
·                ربما هذا عما كتبته وما قدمته...فالإنسان أي إنسان يقاس إنما بعطائه وإخلاصه وانتمائه للمجتمع الذي يعيش فيه...أتمنى أن يروق لكم ما كتب وأن أحظى بإبداء مرئياتكم حول ما كتب على الخاص إذا وجد؟.
·                والمشاركة بالتعليق...هي الأخرى لها قيمتها وأهميتها...لأنها تمثل رأي وشخصية الكاتب /المشارك.
·                فما أكثر ما يكتب...وما أقل من يفيد...ويستفاد منه.
·                ليس هذا تقليلا مما يكتب...فهناك أصدقاء لهم بصمات جميلة...أرفع لهم قبعة الاحترام، طرحا ومشاركة.

     إعداد مغلي الجميع

     ابو د. بدر...فالح الخطيب         
حساب المدونة: http://faleh49.blogspot.com
حساب  تويتر:

حساب الفيس بوك: 

 
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

شاكرا ومقدرا لكم تواصلكم وتعاونكم سلفا...تحياتي،،
مغلي الجميع/فالح الخطيب


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق