كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت...(499)
ما أجمل أن
تكون تغريدات أرهامونت غاليتي معايشة تتماشى مع الواقع كما أشار الكاتب الفرنسي
هنري (ما أتفه أن يجلس ليكتب من لم يقف ليعيش)
ما أجمل أن
تبهر أرهامونت غاليتي بعمق فكرها وقوة طرحها وأبجديات أسلوبها ووضوح رسالتها
وتأطير رؤيتها لتكن نهرا لا ينضب على القراء بالفائدة
لعل هذا يجعل
التغريدات لأرهامونت متأملة تتيح للقارئ مساحة ليسبح من خلالها ما يطرح من أفكار
في فضاء الفكر لتأتي بالنتائج المطلوبة المرغوبة
التغريدات
لأرهامونت ستكون عملا ثنائيا يشترك فيه قلم المغرد مع عقل القارئ لينتج معادلة من
معطيات النجاح الذي أتمنى أن تكون منقطعة النظير
ليست العبرة
بعدد كثرة التغريدات لأرهامونت التي تتصفح من لدن القارئ إنما في القيمة التي بها
طرحت الفكرة لتتماشى مع واقع الفرد ووفق الموقف
غاية الأمل من
تغريدات غاليتي أرهامونت مع إسقاطاتها على حياة البعض لأطلق عصافير التأمل في
حدائق مساحات الفكر ليكن العقل نشطا حاضرا وفق الحدث
أحيانا أتمنى
العودة إلى عصر الطفولة الجميلة لأعيش لحظات البراءة وأشاهد الحياة مع أرهامونت
قبل فض بكارة العمر مع البعد عن تدنيس ذلك بالهجر
لن تتعلم إذا
كنت دائما تتكلم ولكن ستتعلم إذا كنت دائما تصغي
هاهي صورتك في
قلبي كما هي صورتك أرهامونت على جدار قصري أينما وليت وجهي سأجدك أمامي دمية لا
جسدا
هكذا أصبحت
حياة البعض بعد فراق من نحب مثل أرهامونت بعد إعلان الحرب والصد آه من آلام
الأعصاب مع البعد كل يوم مع الرعب
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق