الثلاثاء، 3 سبتمبر 2013

تغريدات لأرهامونت... (608)

كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (608)


هل حقا فقدتك أرهامونت يا أغلى الناس وهل أدفن شوقي وحنيني مع الإحساس ترفقي بعاشق يسأل ولا إجابة من الرأس إلى الرأس

@Zmordh_42 صدقتي فأرهامونت رمتني بحنانها فقط لتصيب قلبي بسهامها لتدخلني غرفة الإنعاش بغرامها لأهذي تغريدا باسمها وأحلم برسمها مع لقائها

نرجسية @Zmordh_42
الجمال والحنان والصدق متفرقين دائماً لم يجتمع الثلاثة في أحد أبداً حتى الآن

@FatemaNasser هي موجودة خيالا وتغريدا مع مشاعر جميلة في القلب بل بين الضلوع لكن ربما تصبح يوما غيوما وفي لحظة قد تختفي بدون زخات مطر شكرا لك

Fatema Nasser @FatemaNasser
@faleh49 سيدي هي بين ضلوعك لم تغادرك

@FatemaNasser على ضفاف شاطئ تلك المحطة أتبعثر إحساسا لأقف أتأمل بحر مشاعري إلى أين تتجه بعد أن أضعت بوصلة الطريق لأرهامونت هل تتوقعي العودة

Fatema Nasser @FatemaNasser
التقينا في محطة كان على كل واحد منا أن يغادر هناك من ينتظر عودتنا
قهوة_السابعة pic.twitter.com/r94GWvwbvL


@abdallahsw أخوي /عبد الله حياك الله لتعلم أنني سواق طارة في تويتر دون معرفة بالتفاصيل مثل تفاصيل أرهامونت وتقاسيم ملامح وجهها الخمري شكرا لك


أحيانا ندخل قلوب مدن بعض البشر كأرهامونت مثلا ربما لا نعرف مفاتيح أبوابها هل نستطيع امتلاكه أم مع عمدة تلك المدينة

قمة وجعي هو غياب أرهامونت لأنني أشعر بنفسي غريبا في قلب مدينتها وعاصمتها ربما اعتبرتها يوما أنها أقرب قريب بعد ما وجدت نفسي بعيد

@msnona22 شكرا لك وموفقة يا رب


النووور @msnona22
@faleh49 وأهلاً بك في عالم النور وظهيرتك نسائم رحمة

@msnona22 حياك أخت هنا لأعتز بكلمات صدق أخوتها ولا يهمني من تكون فهذه خصوصيتها فأنا أشتاق إلى الحرف الذي يطربني ليصبح ربيعا لحراك يأخذني

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر

الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت

http://faleh49.blogspot.com/

تويتر
https://twitter.com/faleh49

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق