الجمعة، 14 فبراير 2014

تغريدات لأرهامونت ... (849)

كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت ... (849)


طبعا أتخيلك أرهامونت غاليتي أنك تعيشي معي وفي دنياي لأن طيفك هنا مقيم ما أقام عسيب

سأكون قادرا فعلا على العطاء لأظل ألهث لأطاردك أرهامونت مهما كان التغريد مع الشقاء فأنت مركز طموحاتي مع أهدافي بكل عناء

فقد فتحت لك قلبي الصادق أرهامونت غاليتي لتعيشي وتزدادي حبا وعشقا كلما عظمت التحديات حتى من المجتمع المحيط لكن للأسف

لتعرفي تمام المعرفة غاليتي أرهامونت أنه لا يوجد حبا يملك من الامتيازات ما يخوله أن يفرض إرادته على نفسي مثلك

لا يمكن أن أصدق تفاهة رحيلك أرهامونت المفاجئ عن ساحة حبي مع عشقي أو أن تمرري مثل هذا على نفسي لأقتنع

من الجنون أن تبتعد أرهامونت عن من أحبها قبل أن تلوح بمنديل الوداع على الأقل

تعالي أرهامونت لأني هرمت من التوكؤ على عصا الانتظار ولأجسد العقود مع التغريد لأبجديات الحب فأتصالح مع نفسي كذبا

عقود الود لأرهامونت الوعد الذي طال معه البعد أراها عن بعد فطارت بسبب رياح الصد

بدأ أولاد المدينة يلعبون بأوراق العقود الجاهزة لأرهامونت تحت منظر حرقة القلب والسبب واحد هو البعد

فرشت عقود الحب لأرهامونت على أرصفة الصد فتحولت مع مرور الزمن إلى أوراق هارئة بسبب طول البعد

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر

الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت

http://faleh49.blogspot.com/

تويتر
https://twitter.com/faleh49

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق