الجمعة، 21 فبراير 2014

تغريدات لأرهامونت... (854)

كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (854)


هكذا العمر ذاهب على ضفاف الحب الضائع فلماذا الزعل غاليتي أرهامونت فطيفك صباح مساء مثل الفيلم يمر بأدق تفاصيله

أرجوكم اشتروا كتاب أرهامونت فلا تنخدعوا بالعناوين تحت مسمى خداع العناوين خوفا عليكم من خسارة الفكر مع الريال بالسخاء

ليت شعري أن تشيروا علي برأي أدخره كنزا ليوم تقوم به ساعة التوقف عن العطاء فهل هذا حب بوفاء لأرهامونت معي أم حب بجفاء

لأن قراءة كتاب أرهامونت يمثل عمرا عشته معها بتفاصيل الحب مع غياب الجب فربما هي حياة رجل عاش متصحرا عطشا في صحراء حب بدون وفاء

سيأتي معرض بيع الكتب في الرياض فهل أبيع هذا الكتاب الذي يمثل عمري بتفاصيل حياة الحب مع أرهامونت أم لا أجد مشتر لأكون بائسا مع صف البؤساء

هي صفحات كتبت لأعيشها فرحا أو حزنا لكن نست أرهامونت أن للوفاء مقاييس أتدثر به كل مساء سواء كان حزنا أو فرحا

كثيرا ما يحمل كتاب أرهامونت سيدتي همسات تحمل الوفاء مع العطاء بينما أجد بعض صفحاته فيه الحزن مع العناء

جميلة بيضاء ملئ بالحكمة والوفاء وبعضها الآخر سوداء ملئ بالسخرية والجفاء

حياتي عبارة عن كتاب أهدته لي غاليتي أرهامونت حاليا أعيش قراءة صفحاته صفحة صفحة فلا يمكن اختيار الصفحة التي أريدها والتي لا أريدها

layla alramadan @laylaalramadan
ساكورا أنت الفرح بعينه شكراً يا رقيقة وعذرا ع الرد المتأخر @Azhar_Alkraz @sma_mary @FatemaNasser @Faiz_AlZal @faleh49 @Gadah_j @majid__55

تغريدات لمشاعر وأحاسيس تخوض حرب شعواء مع دموع الحب لتغرق في الهمسات والأشعار والخواطر في قهوة_السابعة لتشكوا من قسوة جراح غياب أرهامونت

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر

الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت

http://faleh49.blogspot.com/

تويتر
https://twitter.com/faleh49

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق