كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1585)
الحياة هي هكذا ففي
نفسي شوق يشق جيوش اليأس ويصارع سيوف اليقظة
لكنه أخيرا مات
ليؤرث لي إبداع الحروف لأرهامونت
غاليتي
هكذا عجزت أن أفر بجلدي من
حكاية حب أرهامونت
التي سكنت ما
بين لحمي وعظمي لأصبح هائما بحروف
تغريدها طائرا خلف
السراب
هناك من قال لي أغلق نافذة
الحب التي تؤذيك
حتى وإن كانت
تطل على حب وعشق أرهامونت لكن مع هذا عجزت
وعجزت
سأروض وجع أحلامي لك غاليتي أرهامونت بالكثير من الحروف
وسأبني انكسارات نفسي بالألوف وعليّ أن أمد يدي للخالق
الأحد بأن يصلح الحال
إلى
الأبد
يشتد بي وجع بعدك
أرهامونت غاليتي فأختبئ
خلف سياج حروف
تغريدك لأنتقي مصطلح
الحب من قاموس حياتك آه فليتك
تعودي
حروف تغريد في يوم العيد فعودي
أرهامونت من جديد
حتى لا يصيبني اليأس لأصبح طعما لحيتان خيبات البعد
وفيروسات الصد
كنت أنعم بالهدوء بالعيد فعصفت بي
رياح الانفعالات فقلبتني رأساً على
عقب تعبا بأعصابي
حينما جاء طيفك أرهامونت من جديد
في العيد وقبل كل
عيد تركت لك
إرثا من الصور
الخاصة مع لبس كل ثوب جديد لتعودي
غاليتي أرهامونت من جديد
لكن لا جديد
في العيد بيني وبين أرهامونت
مسافات من المدى
البعيد حاولت أن تعود
بكلمات التغريد لكن لا
جديد
هكذا جاء العيد وأرهامونت بعيد هي
مجرد أمنيات من كلمات فيها عبرات
تنتظر الدفن إلى
مثواها الأخير، كل عام وأنت بخير
إعداد مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق