كل يوم خميس على
المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1589)
لا مقاربة صراحة غاليتي
أرهامونت بين من يرى أحلامه على أرض
الواقع تتحقق وبين من
يقوم بمطاردتها سرابا
لغيابك أصبت بالجفاف سيدتي أرهامونت
ولا زلت أستسقيك بعطر الذكريات فربما تعودي
يوما
عندما تزخ غيوم حروفك أرهامونت مطرا كم
أضيع حزنا مع
سيول الشوق لك
بعد رحيلك غاليتي أرهامونت أصبت بفراغ كله
ملل وفيروس كله ألم
حينما أنام أرهامونت غاليتي فلا
أعلم أي وسادة
تحمل هموم رأسي التي جاءت بحجم السماء شوقا
وحنينا لك
كم علمتيني أرهامونت في مدرسة حبك
كيف يكون الاشياق بينما لم
تعلميني كيف أتغلب على ألم
الفراق فالفراق مر لا يطاق
الذكريات غاليتي أرهامونت هي أطلال الماضي
الذي ولى، كم
وكم أحلم أن
تعود لأكون راعيا لتفاصيلك
كم وكم تركتيني غاليتي أرهامونت
هجرا وصدا سنوات
وسنوات لأحبك من
عمري كل اللحظات
واللحظات
أرهامونت غاليتي ألست من
قتل أيام الوصل حتى ترملت
اللقيا فيما بيننا
أعوام مع أعوام
ببعدك أرهامونت غاليتي ومع صدك
وهجرك كم أمر بوعكات مزاج تتغير
من فينة لأخرى
فلا يجدي معها
التغريد إنما الصمت
إعداد مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق