كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1711)
هذه حروف تغريداتي التي كبرت معنا
غاليتي أرهامونت فقد منحتك صرخة
الحروف ومنحتيني التجاهل فإذا كنت
في غنى عني
فلست أنا في غنى عنك
مهما هجرتي
أسافر لمدينتك أرهامونت وإذا ما
أخذتني ساعات الراحة
قمت بالسفر بين حروف تغريداتك
فألملم بقايا شتاتي
وما تبعثر مني
لعل وعسى أن
أجدك يوما
كل أسبوع أسافر لمدينتك غاليتي أرهامونت
في رحلة عذاب لحاجة التنفس من اختناق
غيابك الذي سبب لي أزمة تنفسية
ونفسية معا حادة
لقد هرمت بل تعبت
غاليتي أرهامونت من تلك الأحلام التي دائما
وأبدا تغفو على صدر
الأمل
حياك الله أخي الكريم
ومرحبا بك فلا يهمني لأي قبيلة
أنتمي أو أي بلد أكون
إنما يهمني (خيركم عند الله أتقاكم) بدون الخضوع للجغرافيا والتاريخ
أنا عربي مسلم لا
أخضع لحدود الجغرافيا إذا ما سقيت مساحة الأرض
بالمحبة والأخوة بدلا من
ماء الخذلان فأنا لا
أتنكر لمسافات البعد الذي
يضخه القلب
حياك وأهلا وسهلا لكن لست
لبنانيا
إعداد مغلي
الجميع/فالح الخطيب
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
الانستقرام
faleh4949
سناب شات
144/ 2
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق