كل يوم
خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2049)
ربما تذكرين
غاليتي حينما قلت لي يوماً أنني مبدع تغريداً حيث تحمله فكرته على التغريد بها ولا
يبحث عن فكرة ليغرد بها
كما أعترف لك
غاليتي أنك تتابعي حياتي مع تغريداتي ربما لتتعلمي منها أو ربما تتبعي خطواتي
لتسجلي عثراتي
أعترف لك غاليتي
أنني تناولت جرعة كبيرة من خذلانك مما جعلني غير مؤهل للشفاء منه ومن الخوف وفقدان
الثقة منك
كما رددت على
غاليتي قائلاً حينما يموت حلم في مخيلتي فربما هناك حلم آخر أجمل منه ينتظرني فلا
يأس مع الحياة أبداً
فقلت لها قائلاً
أنت يا أنت أنت غاليتي قدري وفي أقدار الله فرج مخبأ يسد الوجع مهما اتسع
كما قالت لي
غاليتي يوماً أنا من هزت كيانك وأنا من أشعلت نيران الشوق في قلبك وأنا من سكنت
روحك وأنا حلمك وأمنياتك
قالت لي غاليتي
يوماً سأبقي لك تلك الأنثى التي أفقدتك عقلك وسرقت قلبك وعلمتك الهذيان تغريداً
حباً وجنوناً وعشقاً
أنت يا أنت أنت
غاليتي من أتقنت مهارة الغياب حقاً عليه لم أصدق أية غائبة لم تقدر على نسياني
هكذا غاليتي منحتك
حبي مع عشقي دون منحي أي شيء بينما منحتيني الألم بعد أن منحتك كل شيء
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق