كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2168 )
لماذا لا نجرب أن نأخذ الأمور التي تزعجنا بمنتهى البساطة ونبتسم ولا نعطي الأمور أكبر من حجمها
الحياة تمضي سريعاً ولا تستحق أن نقضيها بين الحقد والحسد والكره
أسوأ ما في الحب هو أن يعلن إفلاسه من أحد طرفيه مع أن البعض لم يعلن إفلاسه يوماً بل يزداد رصيده بشكل يومي وهو ماتميز به بعض البشر
لنعلم (إن الله على كل شيء قدير) آية تبعث في النفس الأمل، فكل الأمنيات التي نراها مستحيلة، تصغر أمام قدرة الله عز وجل
في التواصل الاجتماعي شواطئ نجد فيها الراحة من هموم الحياة فقد أنعم الله علينا بأصدقاء تفيض قلوبهم بكل الاحترام
لأن عمر الإنسان قصير فمن العبث أن نهدره في الصراع مع البشر
على رصيف الحب أفرش بساط حروفي لأغرد فلا أشبع وأشرب من ماء كلماتي عطشا فهي رداء يدثرني بلحظات لكن هناك سوط الشوق يجلد زفرات عشقي
إذا لم نقم ببناء أحلامنا صدقوني سيقوم من هو مهتم بتوظيفنا لبناء أحلامه كي تتحقق على أكتافنا
علينا أن نعمل لتحقيق أهدافنا في الحياة ليس يأتي لتقدير الآخرين وإعجابهم إنمانعيش حياتنا دون تكلف ليشعر الآخرون بغيابنا عندما نغيب
أنصح نفسي والقراء أن نثق بأنفسنا ونكون كما نحن نصنع ذواتنا بأنفسنا ولا نقلد أحداً مهما كان مقدار الإعجاب به في حياتنا