كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2167 )
(واسجد واقترب) هنا نجد مسافة بين الحزن والألم تطويها سجدة فما علينا إلا أن نسجد لله تقرباً وذلك حينما تعصف بنا الأحزان والآلام
هنيئاً لمن يحرص منا على أن لا يظلم أحداً ولا يغتاب أحداً ولا يجرح أحداً لأن الحياة قصيرة ونحن محاسبون على أعمالنا
كثيراً ما نجد الناس يخذلون بعضهم البعض لكن عليهم أن يصبروا ولا يجزعوا ويستندوا بثقة تامة على خالقهم وليس على بعضهم
لم تكن الكلمة الطيبة يوماً صدقة من عبث فالكلمة الجميلة تعيد لنا روحنا من حافة السقوط أثناء القيام بأعمالنا في الحياة
ليتنا نفهم أن اليأس لن يعرف لنا طريقاً متى ما أيقنا أن الله قادر على كل شيء في حياتنا وما علينا إلا الثقة به والتوكل عليه
على قدر مانمنح من وقتنا لعملنا على قدر ما يتشكل الرضا النفسي فالاستفادة من الوقت رافد مهم يزيد من ثقتنا بأنفسنا
كثيراً مانواجه من المجتمع المحيط من يحبط عزيمتنا فعلينا ألا نسمح لأحد منهم مهما كانت صداقته عندما يقول بأننا لانستطيع عمل هذا
عندما تكون كاتباً عفوياً ربما تقع في مشكلات لم تكن تتوقعها لأن النقاء الذي بداخلك ككاتب لم يتوافق مع التلوث الفكري في بعض العقول
ماأجمل الكاتب عندما يكون مثل قلم الرصاص تبريه العثرات ليكتب بخط جميل وكلمات أجمل ومع هذا يفنى الكاتب ولايبقى له إلا جميل ما كتب
إذا كنا فعلاً لا نخاف مما سوف يقوله عنا البشر فنحن حقيقة قد اجتزنا الخطوة الأولى للنجاح في طريق الحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق