كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (534)
ليت شعري أن تحدثني أرهامونت عن زخات المطر حولها وعن أجوائها هل هي تشبه إلى حد كبير أجوائي أم أن مناخها قد تغير كما تغير مزاجها ببعدها
أعود بنظراتي من خلال النافذة بتلك النظرات الحائرة يحملني الخيال بأجنحته إلى أرهامونت فأتصوركل شيء عنها لأكتب قصتها تغريدا
مع سقوط زخات المطر يأتي التحدي الأكبر لعقم الصمت تغريدا لأرهامونت لعل وعسى أن أحطم جداراليأس ليأتي الأمل من نافذة الحب والعشق معا
هي النافذةالتي بدأ منها الحب لأرهامونت مع عشقها بداية التقاط الصور ونشوة الحب لكن أرجو وأتأمل ألا تكون هي النهاية لتلك البداية
مع سقوط زخات الأمطار بدأت خائفا من سقوطي أرضا للوقوف ساعات أمام النافذة فالسقوط بدأت أكرهه نظرا لسقوط حب كنت دائما أترقبه حب أرهامونت
ألتفت من هنا وهناك أترقب عودة أرهامونت بكل شوق أودع فنجان قهوتي بذل وصمت رهيب أنفجر بكاء أتمزق حرقة مع الانتظار ولا شيء غير الانتظار
لا أعلم لماذا يغمرني إحساس بالوحدة مع الوحشة أمزق تلك الهواجس بفنجان من القهوة أفتح نافذة حب أرهامونت مع زخات المطر الجميل والجو الأجمل
أطل من خلف نافذة الحب والعشق مع سقوط زخات من الأمطار ووحشة البعد أترقب شيئا مجهولا لفقدي المشاعر والأحاسيس بعدم وجود غاليتي أرهامونت
زخات المطر وقلبي خائف مدفون بين أحشاء جدران الحب الساعة تلهث باحثة عن أرهامونت الغائبةالحاضرة أجلس على مكتبي المتخم توهجا بالتغريد لها
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلىوفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49