كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (527)
أغلب من يحبون
نجدهم يحبون فعلا وسلوكا ظاهرا للعيان على أنفسهم عكس أرهامونت غاليتي أجدها تحب
لتقتل من يغليها ويحبها مقاربة غريبة جدا
أرهامونت
غاليتي أمرها غريب جدا جدا بل في منتهى الغرابة فكرا أكتب لها تغريدات صباح مساء
ومع ذلك أجد أنها مصرة على أن تقرأ لغيري
تملأين الغربة
وطنا، و تلونين ملامح الليل بإبتسامةٍ توقظ الصدى صوتاً مطراً و عطراً(فقه مشاعر
عابرة)ع.ض.
رحم الله مغردا
/ كاتبا عرف قدر نفسه أرهامونت هي من أجبرتني على حبها ولم تترك لي قدرا من
المساحة لمعرفة نفسي بل كنت تائها ضائعا
أعتقد أن
تغريداتي لأرهامونت تحمل في أطرها الكثير من المغامرات كمن يسبح دون معرفة بأصول
السباحة مع العوم
لم أستمتع
بحروف التغريدات مع الكلمات لأنني بصراحة دائما وأبدا أصحب معي نفسي بدلا من
غاليتي أرهامونت
القلم غاليتي
أرهامونت تغريدا أمانه وإلا ذهب الكاتب بنفسه إلى صندوق القمامة
أعرف أرهامونت
أن ليس كل من أمسك مرسما أصبح رساما وكل من حب أصبح سلوكا ظاهرا لكن يستطيع كل
إنسان أن يكون مغردا لمجرد أن يكون ناقلا
بعض التغريدات
تذكرني بأشياء جميلة وأخرى قبيحة أضطر من خلالها إلى إقفال باب تويتر في وجه
أرهامونت
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق