كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (532)
تئن حروف تغريداتي من قنبلة الحب الذي لأرهامونت قد خلق فليت شعري أن تعود كما عرفتها صبية تطرب بصوتها الذي يشد من أخمص القدمين حتى العنق
Dr Mashail Alobaid
السخرية قد تغتال العظماء و لا تنصفهم
لا مقاربة في كتابة التغريدات وما أخفي من مشاعر وأعلن من أحاسيس وعواطف وعواصف وكذا من أرق فالسكوت غاليتي أرهامونت يعني بالنسبة لي الغرق
لاتتوقعي أرهامونت أن التغريدات لحبك قد عبرت إنما هي عبارة عن دخان محترق لقلق فمشاعري لاتقاس هكذا إنما يقاس بالمدى من الأرض حتى السماء
آه غاليتي أرهامونت ربما لاتتوقعي أنني أغليك وأحبك كما تعلمي فأحاسيسي ومشاعري أكبر مما يغرد فأنا كلي مشاعر وشاعر عند كتابة حروفك كم أحترق
Amal
كم تعجبني أرهامونت بصوتها وطريقة حديثها مع حنانها هي من فتحت لي أبواب التغريد على مصراعيه لكونها أثرت على حياتي الفكرية والثقافية معا
أيتها الحبيبةالغالية أرهامونت أسعد الله مساءك وأحسن الله جمالك بل جملك بحنانك وأعادك الله إلى صوابك فكم أنا بحاجة ماسة إلى طلعة وجهك
مع تغريدات أرهامونت أصبحت بدلا من الملاك هلاك فلتسامحني في الحب والعشق لكوني مشتاق حد الجنون فكم أبكي وأنوح بالأشواق مع الوله والحنين
لاتحمل التغريدات لأرهامونت أية تصفية حسابات بيني وبينها مهما اتسم الحب أخيرا بالبعد والصد إنما تتسم بالموضوعية في كل معطى لحياتنا السابقة
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلىوفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق