كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (522)
كل شيء غال
الثمن في البناء ولم يقع نظري على شيء رخيص إلا من خلال مروري أمام مرآة لألبس
جنزا استعدادا للعمار مثل المقاولين هي مجرد ثقافة
لم أستمتع بلبس
البنطال التي أهدتني إياه أرهامونت لأنني أصبحت مخالفا، الباكستاني اليوم غير مصدق
أنني من قابلته بالأمس فاتصل بجوالي ليتأكد
لبس البنطال
أفادني في معرفة ثقافة البشر لا أحب تقمص الشخصيات لكن ربما في التغيير إفادة ومدرسة
أتعلم منها مثل تعلمي من مدرسة أرهامونت
بدأت متاعب عش الزوجية
لأرهامونت حينما أدركت الفرق الشاسع بين مفهوم الثقافة كالفرق بين العش والقفص
الذي يسمى ذهبيا وأحيانا من خشاش الأرض
ليس عيبا أن
أتزوج أرهامونت مع كونها مطلقة أو أرملة أو حتى عانسة مجرد شعور ألحظه من فينة لأخرى
نحوهن لأن بورصة ثقافتنا ضعيفة بل تحت الصفر
إذا رأيت
عاملاً وأنت في طريقك لعملك، فإياك أن تحتقره؛ فإنه يأكل من عمل يده، وذلك أفضل
الكسب
من أسوأ
المواقف أن يستفزك طفلا
العمار دمار
يأكل الأخضر واليابس وأرهامونت غاليتي هي الأخرى من أنفق عليها حتى مع غيابها هجرها
ورحيلها لأنني ببساطة وزير بدون وزارة
البناء السكني
متعب وأرهامونت كانت يوما متعة الآن كلاهما في ميزان واحد هو التعب ربما رحلة عذاب
أدفع أقساطها في الحياة كدفع أقساط دين البنك
أرهامونت
غاليتي كانت يوما هي فتاة أحلامي كواقع أعيشه سابقا حاليا رسمتها لوحة من خيال
التغريد بحبر دمي وعزف كلماتي
لم يحدث طوال
حبي لأرهامونت أن تم التعادل حتى في الوقت الضائع فلن أطمئن لأية مقابلة معها بعد
اليوم لأن النصر حليفها أليست قضية شماعة حكام
أسوأ شيء
غاليتي أرهامونت في الحب الحالي أن له فترة زمنية تنتهي صلاحيته لهبوطه في بورصة
أسواق حب التواصل الاجتماعي بعد عدم نجاحه
الفرق غاليتي أرهامونت
بين الحب القديم للآباء والأجداد والحب الحالي للشباب أننا لا نجده سوى في الفيس
بوك وتويتر وبقية التواصل الاجتماعي
لقد كانت
غاليتي أرهامونت وطني الدائم حتى قامت بإعلان استقلاليتها تشبها بالربيع العربي الذي
لم يصمد هو الآخر حينما تحول إلى الخريف العربي
تتلاشى
المستحيلات عندما أقرأ أن الله على كل شيء قدير
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق