كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1088)
هكذا غاليتي أرهامونت كم أتذكر لحظة رحيلك القاتلة حينما رأيت مركبتك من بعيد تسابق الريح من جديد لتصل إلى شاطئ ربما لا أعرف نهايته إلا بعد وقت طويل
@kawazaki2012 أرهامونت هكذا تضع حواجز للحب مع العشق كلما قفزت حاجزا رفعت منه قليلا لكي أصل بها ومعها في نهاية اللعبة إلى الفشل ومن ثم الغثيان
هكذا غاليتي أرهامونت كم أتذكر لحظة رحيلك القاتلة حينما رأيت مركبتك من بعيد تسابق الريح من جديد لتصل إلى شاطئ ربما لا أعرف نهايته إلا بعد وقت طويل
@kawazaki2012 أرهامونت هكذا تضع حواجز للحب مع العشق كلما قفزت حاجزا رفعت منه قليلا لكي أصل بها ومعها في نهاية اللعبة إلى الفشل ومن ثم الغثيان
عازف الليل @kawazaki2012 • 13
@faleh49 القفز لعبة الحياة المفضلة الهاوية أحيانا قد تبدو هوة صغيرة وفي نهاية المطاف نُصاب بالغثيان
أحقا أرهامونت سيدتي ذلك الرحيل لا، لا أصدق فصدى رنين جرس رحيلك لا زال عالقا في سمعي فلا زلت أتحاشى صدى ذلك مع نزف جرح الألم
آه غاليتي أرهامونت كيف لا وأنت السرور مع النور في عمري كما أنت الربيع على مساحة هذه الدنيا في الشعر رسما ومعزوفا على الوتر
يا رب لا تدع الفشل في طريق الحب مع أرهامونت يفقدني صوابي وأن تحول الظلام إلى نور والليل إلى نهار والفجر يبزغ بالسرور
يا رب ألتجئ إليك هذه الأيام أن تكون المشكلات المعلقة على مشجب الانتظار مع أرهامونت أن تتحول إلى مشكلات صغيرة الحجم يمكن القفز من فوقها
حينما أغرد باسمك أرهامونت أجد الحروف من نور وكلماتها من عبير فتجري دماء العشق في عروقي لتسقي نفسي ومن ثم تنعش أفكاري لتبدع أشعاري
حبي لأرهامونت مثل من يعوم في البحر غالبا لكن لا يشعر بأية خطورة ولا خوف إن الخوف معناه أن يجف البحر فهو عشقي
ربما هذا صحيح جدا فالذين ينددون بحبي لأرهامونت مثل الذين يدخلون بيوت غيرهم ليصلحوا ما فيها ويتركون بيوتهم للخراب
إعداد مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
http://faleh49.blogspot.com/
تويتر https://twitter.com/faleh49
@faleh49 القفز لعبة الحياة المفضلة الهاوية أحيانا قد تبدو هوة صغيرة وفي نهاية المطاف نُصاب بالغثيان
أحقا أرهامونت سيدتي ذلك الرحيل لا، لا أصدق فصدى رنين جرس رحيلك لا زال عالقا في سمعي فلا زلت أتحاشى صدى ذلك مع نزف جرح الألم
آه غاليتي أرهامونت كيف لا وأنت السرور مع النور في عمري كما أنت الربيع على مساحة هذه الدنيا في الشعر رسما ومعزوفا على الوتر
يا رب لا تدع الفشل في طريق الحب مع أرهامونت يفقدني صوابي وأن تحول الظلام إلى نور والليل إلى نهار والفجر يبزغ بالسرور
يا رب ألتجئ إليك هذه الأيام أن تكون المشكلات المعلقة على مشجب الانتظار مع أرهامونت أن تتحول إلى مشكلات صغيرة الحجم يمكن القفز من فوقها
حينما أغرد باسمك أرهامونت أجد الحروف من نور وكلماتها من عبير فتجري دماء العشق في عروقي لتسقي نفسي ومن ثم تنعش أفكاري لتبدع أشعاري
حبي لأرهامونت مثل من يعوم في البحر غالبا لكن لا يشعر بأية خطورة ولا خوف إن الخوف معناه أن يجف البحر فهو عشقي
ربما هذا صحيح جدا فالذين ينددون بحبي لأرهامونت مثل الذين يدخلون بيوت غيرهم ليصلحوا ما فيها ويتركون بيوتهم للخراب
إعداد مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
http://faleh49.blogspot.com/
تويتر https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق