الجمعة، 10 يناير 2020

تغريدات لأرهامونت... (2061)




غاليتي أنت يا أنت مثل النحلة فأنت من أطعمتني عسلك أشهراً فعاقبتيني بالقرص باقي العمر آه من هذا العمر

المرأة غاليتي مثل الوردة إذا يشمها الكثيرون قد تفقد عبيرها وما أكثرهن في دنيانا فانتبهي لواقعك وبخاصة جمالك

من الحكمة أن أعتذر اعتذاراً إذا كنت مخطئاً لأي صديق هنا، بينما أعتذر لغاليتي حتى ولو كنت على صواب لجنونها كجنون أي امرأة في عالمنا


حينما تتقاذفني أعين النساء بنهم أتمايل في زهو والشوق مع الحنين يجلدني لغاليتي

ما أجبن حروف تغريدي لك غاليتي عندما أختبئ منها وفيها بعد صراخ وهيام لك سنوات وسنوات

بعد فراقك يا غاليتي أدركت لماذا الأرض يسمونها يابسة جغرافياً أو صلبة صعوبة

مهما حدث لحياتي بسبب بعدك غاليتي وبدت الأشياء مزعجة لي فلم أدخل اليأس حتى لو ظلت جميع الأبواب مؤصدة، فإن الله سيفتح باباً جديدًا

حينما أحببتك غاليتي أخذت جرعة كبيرة من الثقة بك ولم أترك مكاناً للخيبات التي مررت بها معك أو مكاناً آخر لاستيعابها


غاليتي لست مغروراً لمن يرسل لي على الخاص بعض السطور فأنا لي مدونة كتبت على سطور لكن هناك من يتقن قراءتها بينما هناك الآخر لا يتقن

غاليتي أنت من قلبت حياتي فجأة فتحولت من بركة هادئة إلى بحر متلاطم عشقاً وبدأت حينما التقيت بك بداية إثارةً شوقاً وحنيناً


ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت


تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق