الجمعة، 10 يناير 2020

تغريدات لأرهامونت... (2066)


كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2066)


عودي غاليتي كي نغرد فيك حبا وعشقا ولا نخاف من يقلد أو يسرق بعض الكلم لنبقى في صفوف المقدمة لا المؤخرة

ربما من معايير تغريداتي فيك غاليتي وتميزها هناك قراء متابعين تعلموا منها كثيراً فحصل الإبداع في الكلم مع الابتكار


تعالي غاليتي كي نتفاءل معاً فمن يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي أليس قادراً على إخراج أمنياتنا إلى أرض الواقع



عفواً غاليتي فمن السهل أن نحلم قرباً لكن من الصعب أن نقاتل معاً كي نحقق أحلامنا بدلاً من البعد

هكذا تعلق غاليتي على كل منشورات من هب ودب من الغرباء وتضع لهم لا يكات بينما من يحبها ويغليها يترقب منها كلمة تعليق أو اعجاب لكن تتركه

هكذا سيكون منزلي خالياً من المشاعر بينما سيكون جوجل والتواصل الاجتماعي متخم بالمشاعر غاليتي لك والحب مع العشق

غاليتي لاتجعلي أن أكون في منزلي كدولة مستقلة منعزل عن الآخرين، بينما أكون متصلاً بشخصك خاصة وأنت خارجه


لايجب أن تكوني ناجحة غاليتي في عملك لتبدائي ابدائي لتكوني ناجحة ربما تمتلكي أروع الأفكار والخطط لكنها بدون قيمة مالم تتخذي خطوة البداية

غاليتي ليس لك من ماضيك إلا ما أردت تخزينه في عقلك الباطن فاختاري ما يحفزك على التقدم في مجال عملك وفي محيط أسرتك مستعينة بالله عز وجل



التسامح في بيئة العمل غاليتي أسلوب راق والرضاء بالقدر يعني راحة الحياة، أيامنا تمضي بمقادير مكتوبة لايعلمها إلا الله فلماذا لانتسامح







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق