كل يوم
خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2064)
ما أستغربه
حقيقة غاليتي أن أشتاق معك لنفسي القديمة ياعالم ياناس ياهوه هل أنتم معي في هذه
الفكرة أم ضدي
تعالي غاليتي
نقدم لبعضنا أوراق اعتماد الاعتذار عن الأخطاء التي قمنا بها فالاعتذار لايجرح
الكرامة بل يجعلنا كبيرين بعين بعضنا البعض
ليتني أستطيع
إيقاف الزمن حتى لو لحظة أو لحظات التي كنت بها سعيداً معك ذلك الزمن الذي يدعى
زمن السعداء الذي مر ولم يعد
هناك من يزعم ويلح من الأصدقاء في
أن سعادتي في ترك حبك غاليتي أكثر من تواجدي معك عندما أغليك
آه وألف آه غاليتي فأنا لم أنساك
إطلاقاً إنما أنت يا أنت من قرر أن يغادر حياتي بقرار صادر منك أنت
آه من كثرة خيباتك وعباراتك الكثيرة
عندما اكتشفتك أخيراً وعرفت أنك معي طول الوقت ليس حباً إنما جاء لمصالح شخصية فقط
هي خيباتك وكلماتك تعد رصاصة خلف
رصاصة قتلت بها غاليتي من أحبك وأغلاك عندما أطلقتيها عبارة وكلمة
كم بداخلي منك ألف خيبة من خيباتك
المتوالية لتعلمي غاليتي أن خيباتك لايمكن نسيانها مع مرور الزمن
لم أبكي يوماً لأنني ضعيف جداً بعد،
صدك وبعدك غاليتي، إنما أبكي أحياناً لأنني كنت قوياً لمدة طويلة صابراً على هجرك
وخيباتك
ملحوظة/ القراءة في
التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق