الجمعة، 5 أكتوبر 2012

تغريدات لأرهامونت (229)


كل يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (229)


أعشق هكذا أقداح المشاركات الجميلة والمتابعة الراقية لأرهامونت سلمت أنك أجملت فعززت أحييك منوّر محيط تويتر دمت راقيا 

من السهل أن أحب وأعشق امرأة مثل أرهامونت زمنا لكن من الصعب الحفاظ عليها ربما لاكتشاف متغيرات وإسقاطات على حياة المحبين العاشقين معا   

ترعرعنا صغارا أرهامونت وكبرنا على رضاعة الحب والعشق معا ثم ما لبثنا أن حكم علينا القدر بالافتراق  فرارا ربما أصابتنا عين الحسد قرارا  

كنت أرهامونت في الحياة لا أبحث عن حب أجمل امرأة في العالم بينما كنت أبحث عمن تجعل من حياتي هي الأحلى في العالم فوجدتك ثم مع الزمن تغيرت  

كم أشعر بالغبطة حينما أجد تغريدات الإبداع لأرهامونت يهتم بها الآخرون بينما أشعر أسى أن يدعي السارقون بأنهم هم من كتبوا الإبداع وصنعوه

ربما لاشيء أشد إيلاما من تتوقع فيه خيرا لكونه يستتر خلف القناع وحينما يسقط قناع الزيف تظهر حقيقة الوجه الحقيقي مثل أرهامونت

تبا للفراق وورقة الطلاق التي جعلتني مع غاليتي أرهامونت مفترقين كل ذهب في شأنه  ألا يكفي أننا افترقنا فولدنا أخيرا من رحم اللاشيء 

آه من الشوق والحنين لغاليتي أرهامونت يامن جعلتني موطنا والذاكرة سكنا عودي حبيبتي لأنني أشعر بالغربة عن حياتي

سيبقى الماضي قصة أو رواية أو مسرحية لحب وعشق أرهامونت غاليتي كل يوم عن يوم أقرأها لأبكي وأتألم ليصبح تاريخا للمحبين والعاشقين 

البعض دخلوا من بوابة قلوبنا بدون استئذان أحببناهم بكل شوق ولا نريد أن ننساهم لكن هم من قاموا بنسياننا مثل أرهامونت أليس أمرا غريبا  

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر منها


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق