السبت، 13 أكتوبر 2012

غريدات لأرهامونت (243)


كل يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (243)


كم حاولت أن أنسى وأتناسى أرهامونت غاليتي وأبتعد قليلا لأعرف هل ستبحث من جديد عني

في كل الطرق وفي كل الأسواق والشوارع تكثر الأشكال والوجوه والملامح بأنواعها لكن لا أر سوى أرهامونت غاليتي 

هناك من يبكي على حبيب مات وأنا أبكي على من أغلي أرهامونت حية ولم تمت بل هي من  أماتتني

أرهامونت غاليتي أحيانا أجدها شمعة تضئ ليل حياتي سعادة لكن بتغلي

جمال الحياة في نفسي مع قلبي يتمنى سعادة غاليتي أرهامونت بشكل لا حدود له قبل حتى سعادتي لحبي وعشقي لها

الطيبة لقلبي مع أرهامونت والآخرين هي الصفة الغالبة التي أتمتع بها لكن قلبها يحتاج إلى عرضه على طبيب لعلاجه ليكون أقرب لقلبي

ليت حبي وعشقي مع غاليتي أرهامونت مثل ما يحدث للمحلات أو المنازل الترميم أو الهدم أو التنازل /التقبيل لعدم التفرغ

في معاناتي مع الحب أجد أن هناك من هو مؤهل للرفع وهناك آخر من يحترف عمليات النصب وثالث يستحق الحذف من حياتي كأرهامونت لأنني تعبت وهرمت 

ربما أنني لازلت أعيش مع ماض أرهامونت أكثر مما أعيش في عالم الواقع لذلك لم أحسن التعامل مع مرور الزمن الذي أعيشه وهذا هو السبب في تعلقي بها

الإشكالية التي وقعت في نصب حبال غاليتي أرهامونت أنني حكمت عاطفتي فسيطرت على نفسي بينما لم أحكم عقلي لكي أسيطر على شؤون حياتي
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر منها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق