الأحد، 7 أكتوبر 2012

تغريدات لأرهامونت (232)


  كل يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (232)


أعترف لك غاليتي أرهامونت بغرقي في بحر عيون حروف تغريدك همسا وشعرا وكثرة دموعي على شواطئ طيفك صباح مساء

كيفما تكون أجد ألا يشبه أرهامونت أحدا من نساء العالم في الكون مجرد وجهة نظري لأن الحب والعشق أعمى في العيون

هناك من يضئ حياتنا بنور تواجده في أنفسنا وآخرون يختفون من ضوء حياتنا مثل أرهامونت التي اختفت فجأة وخرجت ولم تعد صباحكم نور وهناء

حينما أبكي من خلال حروف كلمات التغريد لأرهامونت فهذا يعني أنني في أقصى حالة وجعي أو أنني في أشد الحاجة إليها صباحكم دعاء وحاجة لله    

إن لم أستطع قول الحق في وجه أرهامونت غاليتي بسبب بعض الأخطاء التي حصلت بيننا فلن أصفق مهما حصل من كلمات باطلة خوفا من المجاملة

ثورتي الحبية والعشقية التي وضعت خطتها  تجاه غاليتي أرهامونت أن أفاجئها بالهجوم الشرس فالهجوم هو أفضل من الدفاع لتحقيق الأهداف المنشودة

كم أعاني قساوة من حب وعشق أرهامونت حنينا وشوقا في وقت ربما لا تشعر بتلك المساحة في قلبي لها

لم أكن صعبا في حبي وعشقي مع أرهامونت غاليتي إنما كنت أعيش حياة الحب معها في أسمى وأجمل معانيها حقا حتى رحلت وغابت عن حياتي

كم أحب وجودك أرهامونت غاليتي في حياتي لأنك تعنين لي الشيء الكثير حتى مع أنك لم تشعري بوجودي معك في حياتك

لا تنزعجي أرهامونت غاليتي من صمتي أحيانا فصمتي ليس مجرد عتبا إنما هرم وتعب تغريدا وشعرا وهمسا وعجز النداء كتابة

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر منها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق