الخميس، 9 يناير 2014

تغريدات لأرهامونت... (825)

كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (825)


أصبح الحب مثل ريشة في مهب الريح من غريق والتغريد أشواق هي الأخرى مثل الحريق هي وفاء مع عطاء لأرهامونت أغلى صديق صباح المحبة

هناك زاوية الشوق لأرهامونت في ركن قهوة_السابعة تنتظرني بلهفة المشتاق لأحتسي الفنجان مع عناق طويل فلا أمل منه مع العشاق

لست أرهامونت من هواة قص التغريدات من مواقع التواصل الاجتماعي ولصقها لكن حينما يكون التغريد مهما ويلامس المشاعر فإنني أحبذه لك وللآخرين لفكري

آه منك أرهامونت غاليتي فقد دخلت معك تغريدا في نزف متواصل ربما سينتهي بي إلى سيناريو الإفلاس في الحب مع العشق

في الوقت بدل الضائع أرهامونت غاليتي ومع الحوار القائم بيننا ينتهي لتغلقي الباب في وجهي ولتترك لي المفتاح في القفل فإلى متى ؟

تعالي أرهامونت لنتحاور عن الحب فقد استوفيت وقتك في البعد ودخلنا الوقت البدل الضائع لنضيع سويا في غياهب الجب

إعادة برمجة عقل أرهامونت لتطهيره من ادرأن الأنانية والمصلحية وحب الذات لزرع الحب والانصهار في الآخر لتنشأ على القيم الإنسانية النبيلة

@alamlhy بالتوفيق ودعواتي لك بمزيد من النجاحات لكن يتوقف الرأي الأول والأخير حول قراءة المحتوى مع المضمون وطالما اخترت توكل على الله

الحمد لله أن حب أرهامونت ليس من فصيلة الفقريات لعجز التغريد لتنظيف عقليتها فالحب الذي لا يغير العقليات والسلوكات هو أقرب للانتهاء منه للبقاء

لو كان لحب أرهامونت ظهرا لانقسم من كثرة حمل صدها خلال السنوات الفارطة من عمر حراك التغريد الذي يراوح مكانه دونما ملامسة أحاسيسها ومشاعرها


إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر

الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت

http://faleh49.blogspot.com/

تويتر
https://twitter.com/faleh49

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق