الجمعة، 31 يناير 2014

تغريدات لأرهامونت... (838)

كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (838)


ها هي أرهامونت غاليتي تميط اللثام وتكشف الستار عن وجهها فكثيرا ما تجملت بمساحيق الحب مع العشق لكن الآن صدعت رأسي بالبعد مع الصد صباحكم حب وقرب

ستبقى سفن الأحلام مبحرة على مراسي الآهات بوحا وقهرا من الصد مع البعد لأرهامونت

عفوا غاليتي أرهامونت ستبتسم لك الحروف تغريدا فهذياني كم يؤرقني الوصف فيك

مع غروب كل شمس ولخريف يوم أدخل في سبات طويل في ليل شتاء أطول مع طيف غاليتي أرهامونت كذكرى وأطنان من الأمل

هكذا ستظل أحرف التغريدات مع حراكها صامتة لا شيء يمنحها روح الحياة إلا حينما تحتضنها أرهامونت بقلبها

لم يبق معي من أرهامونت سوى ذكرياتها التي تتمدد أرقا في ذاكرتي شوقا

هكذا لدي حقيبة من ذكريات حب أرهامونت إذا ما عدت إليها جاءت هلوسة الكتابة بكل شغف لأخيط جراحات قلبي من ألم الصد لأغرد

فربما لا أكتب أرهامونت بقدر ما أكتب ذلك القلب الذي ينزف ألم الحرمان مع البعد فصباحكم محبة وقرب

تلك القصة /الرواية من الحب لأرهامونت هي من بث في روحي هوس التغريد لكونها استوطنت الذاكرة وجعلت مني بوصلة للحرف

تلك الرواية /القصة التي أحببتك وعشقتك لأجلها غاليتي أرهامونت هي من جعل قلبي يتفطر دما دوما لكنها أنجبت مني كاتبا مغردا

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر

الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت

http://faleh49.blogspot.com/

تويتر
https://twitter.com/faleh49

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق