كل يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (1071)
لا زلت أغرق في بحر غيابك أرهامونت جالسا على هامش بعدك أنتظر طوق النجاة لأجدك تنتشئ فرحا بهجرك وتلقي دائما وأبدا بطوق خذلانك منذ أن عشقتك
على الرصيف أفرش بساط حب أرهامونت لأغرد بطعامها فلا أشبع وأشرب من مائها عطشا فالحروف رداء يدثرني بلحظات لكن هناك سوط الشوق يجلد زفرات العشق
لا زلت أغرق في بحر غيابك أرهامونت جالسا على هامش بعدك أنتظر طوق النجاة لأجدك تنتشئ فرحا بهجرك وتلقي دائما وأبدا بطوق خذلانك منذ أن عشقتك
على الرصيف أفرش بساط حب أرهامونت لأغرد بطعامها فلا أشبع وأشرب من مائها عطشا فالحروف رداء يدثرني بلحظات لكن هناك سوط الشوق يجلد زفرات العشق
على رصيف أرهامونت أجد التغريد أجنحة تطير محلقا في الأفاق
خيالا لكنني منزوع الراحة إنسانا مجرداً من الدفء عمرا مركبه بحر
عميق وعشقه لا شاطئ له
في جلسة عتاب وهامش غياب أجد نفسي مشتاقا لمنصة لقاء أرهامونت التي طال غيابها وكثر عتابها
هناك على رصيف غياب أرهامونت تتداخل الأفكار مع تزاحمها لتجد جدلا من حمم الشوق ولتجلد النفس بسوط العتاب وهي تلسع بمراجعتها كراسة ذكرياتها
تأتي لحظة لأنتحي ركنا أجلس على رصيف هامش غياب أرهامونت فأكتب عن تغريداتها مع كوب تأمل شاي وطبق من استشراف حبها ورغيف من عجينة عشقها
حينما أقرأ أشعار وخواطر قديمة في مدونة أرهامونت غاليتي كتبتها في مراحل مختلفة من عمري أقرأ نضوج أفكاري حاليا وأقرأ أني كبرت وكبر حبها معي
أفكر في الهلوسة التي لم أخبر بها أرهامونت أكبتها في نفسي حتى باتت تفاجئني في أحلامي وتكدر منامي وتظهر لي سراباً أجد نفسي أركض مسرعا خلفه
كم أشتهي الوقوف على أرصفة الطرقات الشوارع لأصرخ بكل ما أتيت من صوت وأن أتحدث دون خوف بالسخرية أو الاحتقار لمن يتهمني بجنون حب أرهامونت غاليتي
إعداد مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
http://faleh49.blogspot.com/
تويتر https://twitter.com/faleh49
في جلسة عتاب وهامش غياب أجد نفسي مشتاقا لمنصة لقاء أرهامونت التي طال غيابها وكثر عتابها
هناك على رصيف غياب أرهامونت تتداخل الأفكار مع تزاحمها لتجد جدلا من حمم الشوق ولتجلد النفس بسوط العتاب وهي تلسع بمراجعتها كراسة ذكرياتها
تأتي لحظة لأنتحي ركنا أجلس على رصيف هامش غياب أرهامونت فأكتب عن تغريداتها مع كوب تأمل شاي وطبق من استشراف حبها ورغيف من عجينة عشقها
حينما أقرأ أشعار وخواطر قديمة في مدونة أرهامونت غاليتي كتبتها في مراحل مختلفة من عمري أقرأ نضوج أفكاري حاليا وأقرأ أني كبرت وكبر حبها معي
أفكر في الهلوسة التي لم أخبر بها أرهامونت أكبتها في نفسي حتى باتت تفاجئني في أحلامي وتكدر منامي وتظهر لي سراباً أجد نفسي أركض مسرعا خلفه
كم أشتهي الوقوف على أرصفة الطرقات الشوارع لأصرخ بكل ما أتيت من صوت وأن أتحدث دون خوف بالسخرية أو الاحتقار لمن يتهمني بجنون حب أرهامونت غاليتي
إعداد مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
http://faleh49.blogspot.com/
تويتر https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق