الخميس، 11 سبتمبر 2014

تغريدات لأرهامونت... (1075)

كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1075)




مأساة حبي مع عشقي لك غاليتي أرهامونت هو ليس في موته صغيراً بل في كونه بعد رحيله تركني صغيرا ينشد عودة مرضعته 

ما جدوى كتابة تغريداتك غاليتي أرهامونت مع أشعارك همسك خواطرك إذا كنت لا لتقرائي ما أكتبه أو كنت من يملك ممحاة ما أسطره هنا

لم أعد أعلم أرهامونت غاليتي هل هو جنون الانتظار أم بداية الانهيار لجدار الحب فيما بيننا مع أنني لا زلت على أرصفة الصبر في الانتظار 

هكذا هرمت خطوات أشواقي بدون بوصلة مع دروب ومسافات حب أرهامونت غاليتي بعيون عاشق تاه عن طريق العشق 

هل أصبح جدار التغريد قصيرا أإلى هذا الحد من الصد لأرهامونت غاليتي لأبقى بعيدا على رصيف البعد 

هكذا تسألني عنك أرهامونت ونات المساء ومواويل الغناء ونسمات الهواء فحالي يرثى له بدون استثناء وشوقي لك لا يوصف وانتظارك في مخيلتي يؤلمني 

أحيانا أغمض عيني أريد ألا أفيق ليطول هذا الإبحار خيالا في نشوة وهم لقاء غاليتي أرهامونت من جديد

حقيقة هناك أموات يسكنون في القبور لكنهم أحياء في نفوسنا بينما هناك أحياء شبه أموات كأرهامونت 

ليت من يعذلني عن حب أرهامونت يرحمني حتى يرى ذلك الوجه المشرق كالقمر ربما سيموت هو الآخر من القهر 

هكذا أمشي أرهامونت غاليتي بطريق معوكس للعمر وحياتي صعبة جدا بين دروب السفر بحثا عنك آه يا القهر

إعداد مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت

http://faleh49.blogspot.com/
تويتر https://twitter.com/faleh49

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق