كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت...(489)
لقد
اخترت التغريد لأرهامونت كقدر للكتابة لكي أُشفى من غربة مرضها التي أعاني من
فيروس حبها وعشقها بأقراص مهدئة لأنام بعيدا عن ذكرياتها
كانت
نفسيتي مدينة جميلة بالحياة والفرح حتى أفسدتها ذات يوم امرأة زائرة بالحنان
والجمال هي لا غيرها أرهامونت التي أصبحت تدعى أرهاموت
تغريدات
أرهامونت ببساطة في غمرة لهب الكلمة ورقى الأسلوب وبوح الوجدان بنتائج رنة تميز
التوقيع على أوتار الكلمة الصادقة والهادفة بالجمال
في
رفقة الإبداع لتغريدات أرهامونت وانتهاء صلاحياتي مع الضياع سيشعر المتابع بنشوة
البوح والاعتراف المضخم ببهاء الحب الفطري وسحر العبارة
هكذا
الصحافة والصحفيين من المؤكد أنهم يركضون خلف الشهرة بحثا لمعرفة حيثيات وأسباب
الخلافات الدارجة على سطح الحب والعشق مع أرهامونت
حينما
شاع خبر الطلاق مع أرهامونت خلال أيام تداعى صحفيون طالبين إجراء حوارات مع
المعنيين فمن المؤكد أنهما يحظيان بشهرة واسعة لمعرفة الحيثيات
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق