كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1690)
كنت أكتب لك
تغريداتي أرهامونت لقراءتها وحدك لكن كنت
مع هذا تتجاهليها
ولا زلت الآن أكتب للعشاق ولجميع فئات القراء نظرا لإسرافك
في لعبة الغياب
في آخر لقاء بيني
وبينك غاليتي أرهامونت حاولت أن أكون
أجمل من المعتاد فأغرس بذرة الحب مع
العشق من جديد
حتى تتكفل بها
الأيام سقاية لكن لا جدوى
بدأت من الآن
وصاعدا أربط أقدام
أحلامي بصخور قاسية مثل
قسوة غيابك غاليتي أرهامونت
لأن لا يبدو الجو صحوا بما يكفي
ليعود بيني وبينك الحب بسلام
حقيقة سأشيع الحب غاليتي أرهامونت إلى مثواه
الأخير وأكتب تغريدات حكاية العشق التي اغتيلت
في عمر الزهور فأقرأ
السلام مع كل الكلام
لنظرة المجتمع المحيط والعادات
أرهامونت أجد أن الحب والزواج متنافران فإذا كان
الحب فر الزواج بينما إذا حل الزواج فر
الحب فلا مقاربة
بينهما
أرأيت ما شيدناه من
بروج الحب أرهامونت على أرض
الود أراها الآن تتهاوى
بعد الصد وضحاياه
(أنا) كم يتكرر موتي
كل ثانية بسبب البعد
أرهامونت غاليتي لا زلت عالقا قلبي بحبك مع
عشقك فأتخيل كل
ثانية رنين هاتفك
عجزت أن أنسى
فهل من أقراص للنسيان يكتمل_
يومي_ لمن
أعرف أنك لم تفكري حينما هممت بالمغادرة عن الحب
أرهامونت فكم تركت من
أبواب مشرعة من الأوجاع وكم طابقا من
الذكريات سأعاود بناءه بسبب
خيبات عشقك
ما هذه الجريمة أرهامونت التي أقمت
بها علي حد الفراق وجعلت أيام عمري
سنوات عجاف لقد هرمت
من وحشية المنفى
عامين_
علي_ عاصفة _الحزم صباح_
الإيمان
لحظة أرهامونت هل سأجد
صباحا لمواجهة مأزق نووي حبك حيث
تاهت أحلامي من خارطة
أيامي فلا يكفي لإعمار ذلك من رصيد ما
تبقى من عمري صباح_
الإيمان
إعداد مغلي
الجميع/فالح الخطيب
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
الانستقرام
faleh4949
سناب شات
144/ 2
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق