كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1716)
لا أعلم غاليتي أرهامونت أي شيء ذلك الذي خدر قلبك وصادر مشاعرك حتى تجردت من
الوفاء أثناء فترة غيابك
رحلت غاليتي أرهامونت وجلست في جبة الغياب سنوات لكن لم أكن أتصور أنني سأحبها
إلى هذه الدرجة بل هي درجات تعني الصعود إلى العلو دائما
آه غاليتي أرهامونت فعندما رحلت سقطت كل أيامي من تقويمك بينما فاقت حروف نبضك
لتبدأ صفحاتك تتوالى كتغريدات أو أشعار وربما رواية في المستقبل
لا أحد يقول لماذا تكتب فأقول أكتب لأكشف عورة الحب مع العشق لأرهامونت غاليتي
التي رحلت لتبقى حروفها هنا صارخة ونابضة بذكرياتها
لذا حينما رحلت غاليتي أرهامونت تركت ذاكرة غير قابلة للطي ولا النسيان إنما
ذاكرة حية بتفاصيلك وحدك أنت لا غيرك
ما أستغربه غاليتي أرهامونت منك أنك قمت بمسح شريط الذاكرة من كل نساء العالم
من ذاكرتي لتبقي وحدك لا غيرك متربعة في جميع أركان الذاكرة
هل حبك غاليتي أرهامونت قد أتي قدرا وغريبا على نسق حياتي وربما جديد على ورق
أحلامي فيفرض نفسه مثل جملة لحنية مبهرة في نوتة عمري ياعمري
لاأحد يقول لماذا أحببت أرهامونت ففي السماء نساء كالنجوم بينما نجمة واحدة
لاتلمع إلاليلة واحدة في عمر الإنسان فهي نجمتي التي أستمد منها النور
غاليتي أرهامونت لتعلمي أن حبي لك لم يكن قرارا يوما أسعى لأخذه بقدر ماكان
قدرا يسعى لأخذي حتى أصبحت رهنا له طيلة عمري
إعداد مغلي
الجميع/فالح الخطيب
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
الانستقرام
faleh4949
سناب شات
144/ 2
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق