الخميس، 20 يوليو 2017

تغريدات لأرهامونت... (1720)



 كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (1720)




كان الحب يوما لنا وطنا غاليتي أرهامونت فاغتربنا عنه بالبعد مع الصد والهجر حتى نسينا يوما أن لنا وطنا


ردًا على @ReemAli04280161
جزاك الله خيرا وتقبل الله منا ومنك صالح الأعمال وكل عام وأنت ومن تحبين وتغلين بألف خير


ردًا على @faleh49
كل عام وأنت والعائلة الكريمة بألف خير


ردًا على @faleh49
شهركم مبارك والله يتقبل منكم ومن الجميع صالح العمل والطاعة


بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم بعد أيام عديدة كم يسعدني أن أتقدم إلى الأصدقاء بأخلص التهاني القلبية وأقول الشهر مبارك وسأتوقف حتى بعد العيد


أشعر أحيانا غاليتي أرهامونت بغربة في هذه الحياة وبأنني لست أنا وذلك بسبب رواسب البعد فأتقطع ألما وحزنا


كم تنكشف صفحات النسيان أمام قصة حبك التي أدت بي إلى الجنان وعن تلك الذكريات الحسان بتفاصيلها غاليتي أرهامونت فأين السفر مع المفر

فهمت أخيرا غاليتي أرهامونت أن الإنسان أعمى في حالتين حينما يحب بشدة وحينما يكره بجنون فعند الحب لانرى العيوب وعند الكره لانرى الحسنات

الحب غاليتي أرهامونت كأس دائما وأبدا نشرب ما سكبناه فيه من خير أو شر فلنحاول معا لبذر الخير لنحصده يوما بدلا من الشر

هكذا غاليتي أرهامونت كم أسرج ضوء الكلمات كي أكتب حروف التغريد لك وكم من أجمل أبجديات الكلم أهديها لك في مدونة صارت باسمك

أنت يا أنت أرهامونت أنت من غرز في صدري هذا الكم من وحشية غياب البعد ومن أشبع قلبي ضرباً من صنوف اللاإنسانية الصد


إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

الفيس بوك


مدونة ارهامونت

تويتر


الانستقرام

 faleh4949

سناب شات

 144/ 2

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق