كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2688 ( 3
كل شعرة بيضاء هي قصة، وكل تجعيدة هي درس، المشيب سجلّ حياة، فعليك أن تقرأ صفحاته بفخر.
في الشباب كان الإنسان يبحث عن السعادة، واليوم مع المشيب أجده في كوب قهوة دافئ، وضحكة عفوية، ونسمة هواء باردة.
الشيب ليس ضعفاً، بل وقاراً، ليس نهاية، بل بداية مرحلة أخرى مليئة بالحكمة والهدوء.
كم من نعمة في المشيب أفتقدناها أيام الشباب، وكم من بساطة في الشباب لم ندرك قيمتها حتى كبرنا.
لو كان للشباب وعي الكبار، أو للمشيب طاقة الصغار، لكانت الحياة كاملة، لكن جمالها في أنها تُعلمنا شيئاً في كل مرحلة عمرية.
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
تويتر
مدونة أرهامونت