السبت، 9 نوفمبر 2024

كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2661  (5

 

هنا، يعبر فالح الخطيب عن كيف يمكن للحب أن يكون كاشفاً وضعيفاً، حيث يجعل الإنسان يواجه حقيقته بدون تزييف.

 

قد يكون الحب ضعفاً، ولكنه ضعف يقودك إلى أعمق قوة بداخلك؛ قوة تتحدى الألم، تتحدى الفراق، تتحدى الزمن.

 

هنا يتناول التناقض الجميل في الحب، حيث يمكن أن يكون ضعفاً ولكنه في الوقت ذاته يمنح القوة والقدرة على الاستمرار.

 

كلما حاولت أن تبتعد عن الحب، تجد نفسك تعود إليه، كمن يعود إلى بيت يعرفه جيداً رغم خوفه.

 

هذا التشبيه المجازي يعبر عن الحنين والرغبة في البقاء بالقرب من الحب بالرغم من الصعوبات فيه.

 

الروح العاشقة تبحث دائماً عن دفء اللقاء، حتى وإن لم يتحقق، فالحب ليس التقاء الأجساد، بل هو التقاء الأرواح.

 

رؤية عميقة للحب الروحي الذي يتجاوز الحضور الجسدي، ليصل إلى مستوى أعمق من الاتصال.

 الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

 

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق