كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1623)
لكل منا الحق في
الرحيل لكن من يقنعنا غاليتي
أرهامونت بالبقاء في وطن الحب والوفاء
آه أرهامونت من شوقي
وحنيني وولهي فمتى
ألتقي بك فأهمس ما صار لي في غربتي ومتى ألتقي بك لأحكي لك
بما عملته بي
وحدتي
حينما أعود لنفسي لأ قتطع تذكرة خيال وأُسافر
إلى مدينة الأمس فأتجول في طرقاتها
وأبحث عن رائحة الماضي بين جدرانها
فما أروع الأمس يا أرهامونت
لا لا تقولي أرهامونت احلم وفق ما تقدر وإذا
ما قدرت خبي أحلامك بكراسة دفتر
ترى الأيام تسرق
العمر والأحلام تتبخر
ما أجمل تلك الذكريات مع عمرنا
أرهامونت فمهما كبرنا لا يزال بداخلنا طفل يشاركنا
حرف الكلم والأمل في
الحياة
كم يسرقني ضجيجِ الإشتياق لك أرهامونت فتستوطن داخلي وينتابني الخوف من تلك التفاصيل التي فرت منك
إلى حياتي
مع كل مساء أرهامونت
فهناك من ينسج
خيوط اليأس ويغلق منافذ
الأمل ليمنع النسيم لذلك الصدر المتعب
إعداد
مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق