كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1630)
شيء أفتخر به
أرهامونت في دولة
الحزن حينما أخذت
أمارس مهامي ملكا
لوحدي لا ينافسني
عليه أحدا
لم
أعلم بأن الحزن دولة
لا يعيش فيها سوى
الدموع بعد رحيلك غاليتي
أرهامونت
لم أعلم أرهامونت بأن الحب
مثل أي لعبة
يمارسها اثنان في
نهايتهما أحدهما رابح
والآخر خاسر
هكذا يخبرني الصباح
حينما تشرق على الناس أن الحب لأرهامونت
يتعثر كلما حان
للشمس شروقا
في الحياة أرهامونت
نجد الحب أو
اللاحب فلا توجد منطقة وسطي
بينهما فلماذا لا
نختار الحب أو اللاحب
لأن حبك أرهامونت أصبح مستحيلا والمستحيل غاليتي هو الجزء المفقود من ذلك العقل الضائع
الذي ظل يسير
في طريق الوهم
كم تمنيت أرهامونت لو عدت لطفولتي فأعبث بألعابي
وأبني لي بيتا
وأغرس لي حلما
وأبتسم لغد مشرق
عند
محطة الانتظار لأرهامونت هناك زاغ بصري
وكثرت همومي لأن
الذاكرة كانت هي
الأخرى مشتعلة من
طول غيابها
عند
محطة الانتظار لأرهامونت تعلمت ألا أخاف
لكن كل ما يلزمني
لأصبح أكثر قوة
هو جرعة زائدة
من اللآمبالاة
في طريق الألف ميل
لحب غاليتي أرهامونت وقفت عند محطة الانتظار وأنا بكامل عقلي
أعلن عن عجزي
إعداد
مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق