كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1619)
كثيرا ما تباغتني حمى شوقك مع
حنينك غاليتي أرهامونت لأكتب ما
تيسر من التغريدات
مصيبة أن أجري خلفك
أرهامونت لتتركيني وكارثة أن تكون
مشاعري لعبة بين
يديك تلعبي بها وفاجعة أن
أسلم عواطفي لتركليها
لذلك الحب الذي منح لأرهامونت من بنك القلب وأوجع كبريائه مع مرور
الزمن هل من يدثره بالدعاء وطلب الوفاء
هكذا أرهامونت كل يوم أجلس على شاطئ
الأمنيات فأقف أردد ترانيم
الصباح مع توزيع
تلك الابتسامات
أكثروا من الدعاء لأني أضحك مع
البشر ولحن الحزن بالصدر معزوف لأرهامونت مع دموع
عيني التي حبستها حتى
لا يظهر انهياري
لقنوا ثغر الحب دعواتكم الخيرة الصباحية لي ولأرهامونت ولا تنسوا أن تكثروا من الدعاء
لنا على مائدة المحبة
باللقاء فرحا
ربما تكون الظروف أقوى من
حبنا النبيل أرهامونت
غاليتي فقدر لنا ألا
نكون لبعضنا أبد
الدهر
السبب في خروج أرهامونت ولم تعد
حيث وجدت شوارع
العتب مزدحمة بذلك لا
تملك مآطئ قدم
للعودة
إعداد
مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق