كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1635)
كم عقدت أرهامونت قرانها مع الغياب وأنا أمضى
رحالا تحمله مراكب الحب والعشق
والمودة
كم أجد في داخل
نفسي مكانا أعيش
فيه لوحدي وهو المكان الذي تتجدد
فيه ينابيع
ذكرياتك مع تفاصيلك التي لا
تنضب
كم
وكم مددت يدي
لأرهامونت استجداء بدفئها وحنانها
لفض الاشتباك مع ذكرياتها التي تقصم الظهر
كم
تذهلني قدرة أرهامونت
لنسيان الحب والشفاء
منه بعد الخروج من معاركه بينما ضاعت
سنوات عمري قربانا لنسيان من ملكت
قلبي بصدق
بعد فقد أرهامونت فأي حياة
للتغريد من بعدها حتى الحروف هي الأخرى عشقت
القبور
أرهامونت
أصبحت في قائمة
الفقد فمن يجدها
يعيدها لمن يغليها
ويحبها اليوم قبل
الغد وله مكافأة مجزية مع
الدعاء
وما
زالت حروف التغريد تصطف أمام مقابر
الانتظار لأرهامونت تنادي بصوت الفقد
لعل هناك فرجا ليوم
الغد
في طرقات المنتظرين هناك رجل هرم قد شاب شعره في حب أرهامونت قد أصبح الآن جدا
التغريدات لأرهامونت مجرد أمنيات
رجل أرهقته الأوهام
أصدقائي فاعذروا
هذياني لكلمات أبت إلا
الخروج لها
وكالة
يقولون إن الحب
لا يقتل العشاق إنما يجعلهم معلقين على مشجب
الانتظار بين الحياة والموت
إعداد
مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق