كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1634)
بشكل يومي
وعلى حافتي الصباح والمساء
تتراقص حروف تغريد
طائشة لك أرهامونت
فلا تختفي صباحا
أو مساء
عفوا أرهامونت
فإثبات الحجة عليك وعلى من جهل على نفسي
أمر سهل لكن
إقرارها هو الأصعب
فما أكثر العبر وأقل
الإعتبار
آه منك غاليتي أرهامونت فقد تعبت
قدماي من الوقوف
تحت شرفة الانتظار ليتك تمدي لي
سلماً فأصعد
ما كسر ضلع الثقة بيني وبينك غير غيابك أرهامونت وما حفر قبر وداعك سوى الكبرياء
مهما
حاولت نسيان ما ضيك أرهامونت ربما صدفة
واحدة قد تعيدني للخلف
سنوات لتعود الآلام هي الأخرى سنوات
العناق
أمر عجيب يسحب حزنك
من أعماق قلبك
ويشعرك بأمان ودفء وطفولة
اشتياقي
لك غاليتي أرهامونت لا حدود له واشتياقي
لك عبارة عن
زمن تعد الدقيقة
بعام
كم أكره وبشدة من لا يمتلكون قلبا حنونا بينما يمتلكون حبا للتسويق أو للإيجار وقتا مثل أرهامونت
في نفسي نمت شجرة لك
أرهامونت تسقى بماء
ألآمي وتعلق على أغصانها
كل أحزاني وأوراقها
باسقة بخيباتي
ليتك أرهامونت تمنحيني عطاء دون
طلب ليكون أعظم وتحبيني دون تردد ليكون أروع وتكوني لي صديقة دون مصلحة
لتكوني أصدق
إعداد
مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق