الخميس، 15 أكتوبر 2020

 كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2179)

 

أروع الزملاء الأصدقاء ربما لا نجدهم قربنا ولكنهم بالرغم من بعدهم نجدهم يشكلون معدناً لا يصدأ

 

 

إذا مااختلفنا مع أصدقائنا وزملائنا أو تخاصمنا معهم فلاينبغي التفكير أن نضرهم أو نمسهم بشيء لأنهم كانوا يوماً عزيزين على قلوبنا

 

 

لا نحاول أن نخطئ على زميل أو صديق سبق وأن أخطأ بحقنا ولا نحقد عليه إنما نمارس ما تربينا عليه ونعامله بأخلاقنا لا بخلقه

 

 

التسامح بيننا كأصدقاء وزملاء ليس مكرمة تقدم إنما هي وصفة لراحة قلوبنا صدقاً نقدمها لأنفسنا كي نرتاح في حياتنا

 

 

مشكلتي أنني من الأوفياء يعني ارتكابي لخطيئة في حق نفسي ألا وهو ظني بأن الجميع من بعض الزملاء أنقياء أوفياء مثلي وهذا غير صحيح

 

أقسى أنواع الألم الذي مررت به هو يقع في ثلاثة أشياء رحيل الأحبة وحقد الأقارب وخذلان الزملاء الأصدقاء بعد التقاعد

 

 

سأكون على يقين أن الذي لا يعرفني إلا عندما يجوع من الزملاء سينكرني عندما يشبع أو يأتي قرار التقاعد عن العمل لأكون (مت قاعداً)

 

 

حينما أشتاق لمن فقدتهم من الأصدقاء أو خرجوا ولم يعودوا تغيب لذة الأشياء لأنني إنسان له مشاعر حيه وليست ميته فأين هم بعد التقاعد

 

 

بعض الزملاء في البدايات يتعاملون بأقنعتهم المزيفة وفي النهايات يتعاملون بوجوههم الحقيقية فالبدايات أجمل مع أن النهايات تكون أصدق

 

بعض الزملاء الأصدقاء وليس كلهم الذين سقطوا من عيني بسب بعدهم وهجرهم حيث جعلوا من الرؤية أوضح لكن بعد قرارات التقاعد بالنسبة لي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق