الخميس، 15 أكتوبر 2020

كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2176 )

 

 

أسوأ ما قد يواجهنا في الحياة هو كثرة التفكير وهذا ما يتعبنا لكن علينا أن نردد اللهم إننا نسألك بالاً مطمئناً وشكراً لما قسمته لنا

 

 

العبرة ليست في معرفة الناس أو معاركهم مع الحياة إنما في الإحساس بهم والوقوف معهم مشاعرياً حينما تواجههم مصائب الدنيا

 

 

وعلينا أن نعيش حياتنا بمبدأ أن نكون محسنين حتى وإن لم نلق إحساناً وهذا ليس لأجلهم إنما لأن الله يحب المحسنين ولنكن منهم

 

ولراحة بالنا علينا أن نعامل الناس وكأننا نتصفح كتاباً فيه نتجاهل السخيف ونتوقف عند الأجمل منه

 

 

معنى ذلك أن نكون لطفاء برفق في حديثنا مع من نقابلهم لأن بعضهم يعاني من ألم الحياة ومن إرهاصاتها وكثرة مشكلاتها

 

 

كل إنسان نقابله في حياتنا نجده يخوض معارك في الحياة لكن نحن لا نعرف عنه شيئاً فما علينا إلا أن نرفق به كي يواجه الحياة

 

 

أن نشتري راحة أنفسنا مهما كلفنا الأمر ونبتعد عمن يخيب ظننا في مواقف حياتنا فما فائدة حياتنا أن نعيشها على أعصابنا بمصاحبة الحمقى

 

سلام على قلوبنا التي كلما خذلت من الحمقى السلبيين زادتنا ثباتاً وقوة على قوتنا

 

 

تحية لكل إنسان مشغول بنفسه وتارك خلق الله في حالهم لكن نصيحة دع الخلق للخالق

 

 

أحياناً نجد أن كل شيء يسير عكس مانريد والظروف ضدنا في الحياة لكن علينا أن نتذكر قوله سبحانه (لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً)

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق