كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2591 (
إن القلب السليم غاليتي الذي ينبض بالحب والتسامح هو بالفعل نعمة من نعم الله، وعليه أن
يكون الإنسان لطيفاً في عباراته، كريماً في ابتساماته، ومتسامحاً في نظرته إلى
زلات الآخرين، هو ما يفتح القلوب ويجعل العلاقات أكثر نقاءً
اللطف والابتسامة غاليتي هما من أعظم وسائل التواصل التي
تخترق القلوب بسهولة، وتحمل معها السلام والراحة للآخرين وعندما نغض الطرف عن زلات
من نحبهم، نعزز روابطنا ونحافظ على سلامنا الداخلي وسلامتنا في المجتمع
النسمات والبسمات، الفارق بينهما غاليتي يكمن في تلك
النقطة الصغيرة، لكن تأثيرهما في حياتنا كبير جداً النسمات تنعشنا، تجدد أرواحنا،
وتمنحنا إحساساً بالراحة والهدوء
أما البسمات غاليتي فهي تلك اللحظات الجميلة الصغيرة
التي تسعدنا وتضيء حياتنا، وتضفي على أيامنا نكهة من الفرح والسعادة والسرور
البسمة البسيطة
غاليتي يمكن أن تحول يوماً عادياً إلى يوم جميل، وتبث فينا الأمل، حقاً نحن بحاجة
إلى كليهما، النسمات التي تجددنا والبسمات التي تسعدنا
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما
نشر في تويتر
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
تويتر
مدونة أرهامونت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق