كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2604 (
بعض الأحيان، الأشخاص الذين يعانون من الألم أو الافتقار
إلى شيء معين غاليتي يكونون الأكثر قدرة على تقديم الدعم والفرح للآخرين، فهم في مرارة
فقدانهم لشيء معين يجعلهم أكثر عطاءً وكرماً، لأنهم يعرفون كيف يشعر الآخرون في
لحظات الضعف أو الحاجة، هذه القدرة على العطاء من عمق التجربة تجعلهم أكثر تعاطفاً
ويقدمون ما لديهم من خير بصدق وكرم
حقيقة
كل شيء ينقص غاليتي إذا قسمته على اثنين إلا السعادة فإنها تزداد نمواً في الحياة
متى شاركنا أنفسنا مع الآخرين نظراً لحاجتهم إليها
كلما شاركنا السعادة مع الآخرين غاليتي، كلما زادت وتضاعفت،
السعادة تكتسب طعماً أعمق فهي تزداد نمواً عندما نشاركها مع من حولنا، مشاركة
الفرح وتلك الابتسامات مع الآخرين تجعل الحياة أكثر إشراقاً وتضيف إلى السعادة بعداً
إضافياً
الحياة
رحلة قصيرة وليست سباقاً ولن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا أقدارنا غاليتي قد كتبت
وأعمارنا قد حددت ورزقنا محسوب وبدقه لكن علينا أن نمضي بالرحلة ونستخلص منها أن
السعادة لا تعني أن نبكي أو أن نحزن بل نرضى بكل أقدارنا ونملك القدرة على التعامل
معها والتعايش معها شاكرين راضين حامدين مبتسمين
الحياة غاليتي فعلاً رحلة، وليست سباقاً، وما يحدث لنا هو جزء
من قدر الله، الرضا بكل ما قدره الله لنا، والتعامل مع الأقدار بصبر وشكر، هو سر
السعادة الحقيقية، الامتنان للأقدار والتعايش معها بقلوب مليئة بالشكر والرضا
يجعلنا نعيش حياة مليئة بالسلام الداخلي، مهما كانت التحديات
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما
نشر في تويتر
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
تويتر
مدونة أرهامونت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق