الثلاثاء، 17 سبتمبر 2024

كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2605  (

 

أتدرين غاليتي ماهي السعادة هي باختصار عافية في الدنيا وعفواً في الآخرة

 

السعادة الحقيقية غاليتي هي أن تتمتعي بصحة جيدة وعافية في حياتك الدنيوية، وتعيشي بسلام وأمان في الآخرة بفضل عفو الله ورحمته، هذا يمنح التوازن بين الحياة في الدنيا والآخرة، ويعكس أهمية العافية في حياة الدنيا والتقوى والاستقامة للحصول على العفو الإلهي في الآخرة

 

إذا لم تستطيعي غاليتي أن تكوني قلماً لكتابة السعادة للآخرين فعلى الأقل أن تكوني ممحاة لطيفة تمحي بها أحزانهم وبث الأمل والتفاؤل في نفوسهم وأن تخبريهم أن القادم سيكون أجمل لحياتهم

 

 

إذا لم يكن بإمكانك غاليتي تقديم السعادة مباشرة، فعليه أن تكوني مصدراً للدعم والتخفيف من أحزان الآخرين، كونك ممحاة لطيفة تعني أنك تساعدي في إزالة الألم والهموم من حياة الآخرين، وتشجيعهم على الأمل والتفاؤل في المستقبل، حتى في أبسط اللفتات والاهتمام يمكن أن يكون لها تأثيراً كبيراً على تحسين مزاج الناس وإضفاء السعادة على حياتهم

 

غاليتي قد يمنحك أحدهم السعادة وفي داخله حزن وقد يمنحك الأمل وفي داخله احباط وقد يمنحك النور وفي داخله عتمة من قال إن فاقد الشيء لا يعطيه بل أحياناً يعطيه بكرم وسخاء لأنه أدرى الناس بمرارة فقده

 

 

 

 

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر

 

 الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

 

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق